ياحقوق الإنسان ، متى
تجيبينا ، فهل تسمعى ؟؟
أم أصابكى عمى ؟؟؟ فلا
ترين ما كنتى به تتشدقى
تئن الشعوب وتعلو نبراتها
وترين الظلم ولا تدمعى
أم أنكى ماذلتى توهمينا
أنكى أداة عدْل كما تدّعى
فهل أنتى أداة فى يد الطغاة
فتكونى أنتى أنتى من يتجهمى ؟؟
اظهرى وجهكِ الشيطان
بل أنتى صنيع خبث المعتدى
شاعرالثورة المصرية
.jpg)

0 تعليقات:
إرسال تعليق
الاشتراك في تعليقات الرسالة [Atom]
<< الصفحة الرئيسية